يعاندني النوم قبل كتابة إحساسي الذي أنجبته اللحظة ، فأي كتابة بعد موت لحظة الشعور بها ؛ تبقى محض حروف مجوفة .. كدمى ملونة عاجزة عن إثارة عواطفنا لتكتفي فقط بإعجاب ينتهي بمجرد إمالة نظرنا لشيء آخر .
ايمان كاظم الحجيمي
واحة المرأة
يعنى بثقافة وإعلام المرأة والطفل وفق طرح عصري