تحت خيام الصمت ، تدحرجت على الخد دمعة الشوقٍ ؛ تحرق بلهيبها قلبا حّن فأنّ ؛ فخط كلمةً حروفها مضطربة كأنها تحكي عن الظلم والفساد .
وبين عتمات المعنى كأنها تزخر بالعلم والأدب وتفخر بالبطولة والتضحية وتشمخ بالعز والإباء ومن بين العتمة تراءت بالذاكرة " عاشوراء" ... ومن غيرها درس للعزة و الإباء ؟!
زينب حمروني
واحة المرأة
يعنى بثقافة وإعلام المرأة والطفل وفق طرح عصري